There are no interventional studies that directly show mortality benefit of cholesterol lowering in FH. لا تُوجد دراسات تداخلية تُظهر مباشرةً فوائدِ انخفاض الكوليسترول على الوفاة لدى مرضى فرط كوليسترول الدم العائلي.
There are no interventional studies that directly show mortality benefit of cholesterol lowering in FH. لا تُوجد دراسات تداخلية تُظهر مباشرةً فوائدِ انخفاض الكوليسترول على الوفاة لدى مرضى فرط كوليسترول الدم العائلي.
Approximately 85% of individuals with this disorder have not been diagnosed and consequently are not receiving lipid-lowering treatments. حوالي 85% من الأشخاصِ المُصابين بفرط كوليسترول الدم العائلي لم يُشخصوا وبالتالي لا يتلقونَ علاجاتِ خفضِ الدهون.
Lomitapide, an inhibitor of the microsomal triglyceride transfer protein, was approved by the US FDA in December 2012 as an orphan drug for the treatment of homozygous familial hypercholesterolemia. اللوميتابيد هو مُثبطٌ للبروتين الناقل لثلاثي الغليسريد الصغروري، وقد وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في ديسمبر 2012، وذلك ليُستَعمل كدواءٍ يتيم في علاجِ فرط كوليسترول الدم العائلي متماثل الزيجوت.
Still, a 1999 observational study of a large British registry showed that mortality in people with FH had started to improve in the early 1990s when statins were introduced. على الرغم من ذلك، في عام 1999 أظهرت دراسةٌ رصدية على سجلٍ بريطانيٍ كبير، أنهُ قد بدأ مُعدل الوفيات بين مُصابي فرط كوليسترول الدم العائلي بالتحسُن في أوائل التسعينات عندما أُدخلَ الستاتين.
Given that FH is present from birth and atherosclerotic changes may begin early in life, it is sometimes necessary to treat adolescents or even teenagers with agents that were originally developed for adults. بما أنَّ فرط كوليسترول الدم العائلي قد يحدثُ منذُ الولادة وقد تبدأ علاماتُ التصلب العصيدي بالظهورِ مبكرًا، فمن الضروري أحيانًا علاجُ اليافِعين وحتى المراهقين بأدويةٍ وعواملَ طُورتَ أصلًا لعلاجِ البالغين.
The most common problem in FH is the development of coronary artery disease (atherosclerosis of the coronary arteries that supply the heart) at a much younger age than would be expected in the general population. المُشكلة الأكثر شيوعًا في فرط كوليسترول الدم العائلي هي حدوثُ مرض الشريان التاجي (تصلبُ الشرايين التاجية التي تُغذي القلب) في فئاتٍ عمرية أصغرُ مما هو مُتوقعٌ في المجتمع.
The National Lipid Association recommends that people with familial hypercholesterolemia restrict intakes of total fat to 25–35% of energy intake, saturated fat to less than 7% of energy intake, and cholesterol to less than 200 mg per day. في الولايات المتحدة، فريق من الخبراء في مرض فرط كوليسترول الدم العائلي من الرابطة الوطنية للدهون يوصي مرضى فرط كولسترول الدم العائلي بالحد من المتناول من الدهون الإجمالي إلى 25-35% من مجمل المتناول من الطاقة، ويجب أن تشكل الدهون المشبعة ما لا يزيد عن 7% من هذا المجمل، وأن تقل كمية الكولسترول عن 200 مغ في اليوم.